هزيمة منتخب المغرب للناشئين أمام البرتغاليفتح الباب لعودة أسماء مغربية بالخارج للواجهة.
كرونو نيوز/ عبد الإله الزكري.
قابل جمهور الكرة المغربية للناشئين هزيمة منتخب المغرب لأقل من 17 عاما أمام منتخب البرتغال، بخيبة أمل كبيرة انجاه مستقبل هذا المنتخب تحديدا على ضوء أداءه المتواضع جدا. و الذي اختتم بهزيمة قاسية ب 6 اهدف نظيفة لحساب الدوري الثاني من دور المجموعات بكأس العالم للناشئين المقامة بقطر حاليا.
هذه الهزيمة هي الثانية للمنتخب المغربي لأقل من 17 عاما في هذه التظاهرة العالمية، هذه الهزيمة تعود بالدرجة الأولى وفق ردود الأفعال لنوعية و كيفية التحضيرات التي خضعت لها ناشئتنا تأهبا للمشاركة في هذه الكأس العالمية، و منتخبنا يسافر إلى ملاعب قطر وهو حامل للقب الإفريقي.
هذا الحدث أعاد بعض الأسماء الفنية المغربية المتواجدة بالخارج و التي باتت مكانتها معلومة أوروبيا و عالميا إلى الواجهة، بحيث تساءلت بعض الردود على هذا الصعيد حول إمكانية الاستفاذة من تجارب و خبرات الأطر الفنية المغربية عبر انخراطها الفعلي في منظومة الناشئين بالمغرب في توقيت كهذا …؟
